أعزائي الصغار :
أرحب بكم في أول يوم لرمضان المبارك .أدامه الله علينا بالصحة و الهناء و التقوى و التأمل و الرحمة و الغفران ...
لطالما ألهمتموني كأستاذ لكم بحكاياتكم و قصصكم و انشاءاتكم . و كان لي الشرف أن أستمع الى قصصكم التي أبهرتني . كما أن مكتبة القسم شاهدة على مدى التزامكم بالقراءة و الفهم و التحليل ، حتى أصبح من العادي أن يخرج لي بعض التلاميذ عشرة تلخيصات لقصص قرأوها في الاسبوع الواحد فقط . و أنا فخور بالتلاميذ الذين يحررون انشاءا و يضمنونه شعرا من ابداعهم الشخصي ..هذا يفوق جميع توقعاتي .و لا أنسى أن أوجه تحية خالصة لزملائنا في السادس فبعضهم صدمني و أدهشني بكتاباتهم التي لا تقل روعة و خيالا عن أديبي المفضل :غابريال غارسيا ماركيز الكولومبي .
اليكم تعاريف مفيدة عن القصة و عناصرها و أنواعها و بناءها . و هذه مقدمة لما نود أن نشتغل عليه : دراسة قصص و كتابتها و نشرها في المدونة .
أرحب بكم في أول يوم لرمضان المبارك .أدامه الله علينا بالصحة و الهناء و التقوى و التأمل و الرحمة و الغفران ...
لطالما ألهمتموني كأستاذ لكم بحكاياتكم و قصصكم و انشاءاتكم . و كان لي الشرف أن أستمع الى قصصكم التي أبهرتني . كما أن مكتبة القسم شاهدة على مدى التزامكم بالقراءة و الفهم و التحليل ، حتى أصبح من العادي أن يخرج لي بعض التلاميذ عشرة تلخيصات لقصص قرأوها في الاسبوع الواحد فقط . و أنا فخور بالتلاميذ الذين يحررون انشاءا و يضمنونه شعرا من ابداعهم الشخصي ..هذا يفوق جميع توقعاتي .و لا أنسى أن أوجه تحية خالصة لزملائنا في السادس فبعضهم صدمني و أدهشني بكتاباتهم التي لا تقل روعة و خيالا عن أديبي المفضل :غابريال غارسيا ماركيز الكولومبي .
اليكم تعاريف مفيدة عن القصة و عناصرها و أنواعها و بناءها . و هذه مقدمة لما نود أن نشتغل عليه : دراسة قصص و كتابتها و نشرها في المدونة .
تعريف الحكاية (القصّة):
الحكاية مجموعة من الأحداث عن شخصية أو أكثر، يرويها راوٍ وفق ترتيب زمني وترابط سببي بصورة مشوقة، مُستعملاً السرد والحوار أو السرد وحده. وهي تتطور نحو ذروة وتعقيد فَحل.
عناصر القصّة:
القصّة تتكوّن من عناصر مهمّة وهذه العناصر هي:
الشخصيّات ، الحوادث ، السرد ، البناء ، الزمان ، المكان ، الفكرة.
شخصيات القصة
الأشخاص في القصّة من أهم عناصر الحبكة (البناء)، فهم الأبطال وهم مصدر الأعمال.
وهنالك نوعان من الأشخاص:
(1) النوع الجاهز الذي يبقى على حاله من أول القصّة إلى خاتمتها ولا يحدث فيه تغيير كياني، وهذا النوع من الشخصيات يسمّى بالشخصية الْمُسَطَّحَة. فهي شخصية لا تتطور ولا تتغير نتيجة الأحداث، وإنما تبقى ذات سلوك أو فكر واحد أو ذات مشاعر وتصرّفات واحدة.
(2)النوع النامي الذي يَتَكَشَّف شيئا فشيئا ويتطور مع المواقف تطورًا تدريجيًّا بحيث لا يتم تكوينه إلا بتمام القصّة، وهذا النوع من الشخصيات يسمّى بالشخصية الْمُدَوَّرَة. فهي شخصية تنمو وتتطور وتتغير إيجابًا وسلبًا حسب الأحداث، ولا يتوقف هذا التطور إلا في نهاية القصّة.
ومن وجهة أخرى تنقسم الشخصيات من حيث ارتباطها بالأحداث إلى:
1) شخصية مركزية. 2) شخصيات ثانوية. 3) شخصيات جانبية.
الشخصية المركزية:
وهي التي تقوم بالدور الرئيسي في الأحداث، بحيث تدور حولها أغلب أحداث القصّة، وتظهر أكثر من الشخصيات الأخرى، ويكون حديث الأشخاص الأخرى حولها، فلا تطغى أي شخصيّة عليها.
الشخصيات الثانوية:
وهي شخصيات مساعدة للشخصية الرئيسية، بحيث تشترك وتحتك مع الشخصية الرئيسية بأغلب أحداث القصّة، حتى تقوّي الصورة العامة للعمل الأدبي. وتضيء جوانب خفية للشخصيّة الرئيسية أو تكون أمينة سرّها فتبيح لها بالأسرار التي يطلع عليها القارئ.
الشخصيات الجانبية:
اشتراكها مع الشخصية الرئيسية قليل جدًا، ويكون اندماجها أكثر مع الشخصيات الثانوية، وهي لا تؤثر كثيرًا على أحداث القصّة فهي كإسمها جانبية غير مؤثرة.
السرد والحوار
السرد في القصّة:
هو قصّ الأحداث بلسان الراوي ومن وجهة نظره.
الراوي:
هو الناقل للمادة التي يقدّمها المؤلف، بكلمات أخرى هو الذي يُوَظِّفُهُ الكاتب لسرد أحداث القصّة وقد يُصَرِّح باسمه أو لا يصرّح.
وهنالك ثلاثة طرق للسرد:
طريقة يكون فيها الكاتب كاتب راوٍ:وهو الذي يكون فيها الكاتب مؤرخا يسرد من الخارج، فَيوَظِّف الكاتب راوٍ يقوم برواية القصّة، ويرويها بلغة الغائب. ويسمّى هذا النوع من السرد (الطريقة المباشرة).
طريقة يكون فيها الكاتبكاتب شاهد: وهو الذي يكون ضِمْن الأحداث وعليم بها، متلبّسًا بشخص أحد الأبطال ، فهو شاهد على وقوع الحدث، فنجده يتكلم بضمير المتكلم. ويسمّى هذا النوع من السرد (السرد الذاتي).
طريقة يكون فيها الكاتبكاتب مُتَدَخّل:هو الذي يبدي رأيه حول أي موضوع بصورة بارزة، وأحيانا يكون ذلك في تحليلالشخصيات وسلوكها. ويحسن بالعمل الأدبي ألا يتدخل المؤلف بل يجعل الشخصيات هي التي تعبر عن نفسها تلقائيًّا.
الحوار:
هو نقل الحديث وعرض الأحداث بلسان الشخصيّات من خلال مخاطبة أحدهم الآخر.
الحوادث
هي مجموعة الأفعال والوقائع مرتبة ترتيبًا سببيًّا، وسائرة نحو هدف معيّن، وهي المحور الأساسي الذي ترتبط بعه عناصر القصّة ارتباطً وثيقًا.
الفكرة (المغزى - البث)
قبل أن يبدأ الكاتب بالكتابة تُسَاوِرُهُ فكرة يحاول عرضها وإيصالها للمتلقي. وقد يسلك لذلك طريق الشعر أو النثر وتجد أخيرًا لفكرته أحداثا وأشخاصًا يجعل بينهم صراعا فتظهر الفكرة من خلال تفاعل عناصر العمل الأدبي.
فالفكرة هي الكاتب نفسه في ما يهدف إليه من وراء قصّته، والفكرة يجب أن تسير من خلال الأحداث بصورة خفيّة ويستخلصها القارئ ولا يصرّح بها الكاتب تصريحًا. ونسمي الدرس الذي يفهمه المتلقي بعد قراءة العمل الأدبي "مغزى".
الزمان والمكان
لا بدّ لكل عمل أن يتم في زمان ومكان:
فالزمن يجب أن يكون متسلسلا يبدأ من نقطة معينة ثم يسير إلى الأمام حتى تنتهي القصّة، والأحداث تكون مرتّبة بحسب الزمان حَدَثًا بعد آخر دونما ارتداد في الزمان. والزمان يساعد على تطور الأحداث وهو يقوم بتوضيح السّببية التي تحرك الأحداث وتدفع بها إلى الأمام، ويمكن تحديد الزمان كأن يذكر المؤلف أن الزمان هو صباح يوم كذا .....
والمكان هو الوسط الطبيعي الذي تجري ضمنه الأحداث وتتحرك فيه الأشخاص، وتنبع أهمية البيئة من دوره في تكوين الأحداث وإظهار مشاعر الأشخاص والمساعدة على فهمها. فالمكان الجميل يوحي بأن البطل سعيد والمنظر الكئيب يوحي بالحزن، وتغيّر المكان أي انتقال البطل من مكان لآخر يهيّئ القارئ لأحداث جديدة.
البناء
البناء هو الطريق التي تسير عليها القصّة لبلوغ هدفها. ويكون البناء فنّيًا إذا اعتمد طرائق التشويق وكان متلاحم الأجزاء بحيث تتكون منه الوحدة الفنية (الحبكة).
الحبكة:
هي البناء التي تسير عليه أحداث القصّة، فهي مجموعة الحوادث مرتبة ترتيبا زمنيا، يقع التأكيد فيها على الأسباب والنتائج، وتتابع الأحداث يوصل إلى نتيجة قصصية تخضع لصراع ما وتعمل على شدّ القارئ.
ومراحل الحبكة (البناء):
المقدّمة (البداية):
من خلالها نعرف ما سيأتي، وهي تعيّن مكان وزمان الحوادث والشخصية.
الحادثة الأولى (الحركة الصاعدة):
من خلال الحادثة الأولى ينطلق الكاتب لبناء قصّته، ومن ثمّ تبدأ الحوادث بالصعود.
الذروة (العقدة ، الأزمة):
هي المرحلة الأكثر تعقيدًا في تطور الأحداث. وهي النقطة الحاسمة المشحونة التي تحتاج إلى تفجير، فبعد تركيب الأحداث نصل إلى لحظة معقّدة ولا بدّ بعدها من الكشف والتنوير، وهي نقطة التحوّل في القصة وتعتبر بداية تمهّد للحل. والذروة ليس لها مكان محدد في البناء الأدبي فقد تكون في وسطه أو في خاتمته.
التنوير (الحركة الهابطة):
وهي الأحداث التي تزيل العراقيل شيئًا فشيئًا وتنجلي بعدها النهاية (الحل).
الحل الحاسم (النهاية):
هو نهاية هبوط الأحداث بعد وصولها إلى ذروة التأزّم، ويتمثل في وقوع الفاجعة إذا كانت القصّة مأساة (تراجيديا)، أو في نهايتها السعيدة إلى كانت ملهاة (كوميديا ,
الحكاية مجموعة من الأحداث عن شخصية أو أكثر، يرويها راوٍ وفق ترتيب زمني وترابط سببي بصورة مشوقة، مُستعملاً السرد والحوار أو السرد وحده. وهي تتطور نحو ذروة وتعقيد فَحل.
عناصر القصّة:
القصّة تتكوّن من عناصر مهمّة وهذه العناصر هي:
الشخصيّات ، الحوادث ، السرد ، البناء ، الزمان ، المكان ، الفكرة.
شخصيات القصة
الأشخاص في القصّة من أهم عناصر الحبكة (البناء)، فهم الأبطال وهم مصدر الأعمال.
وهنالك نوعان من الأشخاص:
(1) النوع الجاهز الذي يبقى على حاله من أول القصّة إلى خاتمتها ولا يحدث فيه تغيير كياني، وهذا النوع من الشخصيات يسمّى بالشخصية الْمُسَطَّحَة. فهي شخصية لا تتطور ولا تتغير نتيجة الأحداث، وإنما تبقى ذات سلوك أو فكر واحد أو ذات مشاعر وتصرّفات واحدة.
(2)النوع النامي الذي يَتَكَشَّف شيئا فشيئا ويتطور مع المواقف تطورًا تدريجيًّا بحيث لا يتم تكوينه إلا بتمام القصّة، وهذا النوع من الشخصيات يسمّى بالشخصية الْمُدَوَّرَة. فهي شخصية تنمو وتتطور وتتغير إيجابًا وسلبًا حسب الأحداث، ولا يتوقف هذا التطور إلا في نهاية القصّة.
ومن وجهة أخرى تنقسم الشخصيات من حيث ارتباطها بالأحداث إلى:
1) شخصية مركزية. 2) شخصيات ثانوية. 3) شخصيات جانبية.
الشخصية المركزية:
وهي التي تقوم بالدور الرئيسي في الأحداث، بحيث تدور حولها أغلب أحداث القصّة، وتظهر أكثر من الشخصيات الأخرى، ويكون حديث الأشخاص الأخرى حولها، فلا تطغى أي شخصيّة عليها.
الشخصيات الثانوية:
وهي شخصيات مساعدة للشخصية الرئيسية، بحيث تشترك وتحتك مع الشخصية الرئيسية بأغلب أحداث القصّة، حتى تقوّي الصورة العامة للعمل الأدبي. وتضيء جوانب خفية للشخصيّة الرئيسية أو تكون أمينة سرّها فتبيح لها بالأسرار التي يطلع عليها القارئ.
الشخصيات الجانبية:
اشتراكها مع الشخصية الرئيسية قليل جدًا، ويكون اندماجها أكثر مع الشخصيات الثانوية، وهي لا تؤثر كثيرًا على أحداث القصّة فهي كإسمها جانبية غير مؤثرة.
السرد والحوار
السرد في القصّة:
هو قصّ الأحداث بلسان الراوي ومن وجهة نظره.
الراوي:
هو الناقل للمادة التي يقدّمها المؤلف، بكلمات أخرى هو الذي يُوَظِّفُهُ الكاتب لسرد أحداث القصّة وقد يُصَرِّح باسمه أو لا يصرّح.
وهنالك ثلاثة طرق للسرد:
طريقة يكون فيها الكاتب كاتب راوٍ:وهو الذي يكون فيها الكاتب مؤرخا يسرد من الخارج، فَيوَظِّف الكاتب راوٍ يقوم برواية القصّة، ويرويها بلغة الغائب. ويسمّى هذا النوع من السرد (الطريقة المباشرة).
طريقة يكون فيها الكاتبكاتب شاهد: وهو الذي يكون ضِمْن الأحداث وعليم بها، متلبّسًا بشخص أحد الأبطال ، فهو شاهد على وقوع الحدث، فنجده يتكلم بضمير المتكلم. ويسمّى هذا النوع من السرد (السرد الذاتي).
طريقة يكون فيها الكاتبكاتب مُتَدَخّل:هو الذي يبدي رأيه حول أي موضوع بصورة بارزة، وأحيانا يكون ذلك في تحليلالشخصيات وسلوكها. ويحسن بالعمل الأدبي ألا يتدخل المؤلف بل يجعل الشخصيات هي التي تعبر عن نفسها تلقائيًّا.
الحوار:
هو نقل الحديث وعرض الأحداث بلسان الشخصيّات من خلال مخاطبة أحدهم الآخر.
الحوادث
هي مجموعة الأفعال والوقائع مرتبة ترتيبًا سببيًّا، وسائرة نحو هدف معيّن، وهي المحور الأساسي الذي ترتبط بعه عناصر القصّة ارتباطً وثيقًا.
الفكرة (المغزى - البث)
قبل أن يبدأ الكاتب بالكتابة تُسَاوِرُهُ فكرة يحاول عرضها وإيصالها للمتلقي. وقد يسلك لذلك طريق الشعر أو النثر وتجد أخيرًا لفكرته أحداثا وأشخاصًا يجعل بينهم صراعا فتظهر الفكرة من خلال تفاعل عناصر العمل الأدبي.
فالفكرة هي الكاتب نفسه في ما يهدف إليه من وراء قصّته، والفكرة يجب أن تسير من خلال الأحداث بصورة خفيّة ويستخلصها القارئ ولا يصرّح بها الكاتب تصريحًا. ونسمي الدرس الذي يفهمه المتلقي بعد قراءة العمل الأدبي "مغزى".
الزمان والمكان
لا بدّ لكل عمل أن يتم في زمان ومكان:
فالزمن يجب أن يكون متسلسلا يبدأ من نقطة معينة ثم يسير إلى الأمام حتى تنتهي القصّة، والأحداث تكون مرتّبة بحسب الزمان حَدَثًا بعد آخر دونما ارتداد في الزمان. والزمان يساعد على تطور الأحداث وهو يقوم بتوضيح السّببية التي تحرك الأحداث وتدفع بها إلى الأمام، ويمكن تحديد الزمان كأن يذكر المؤلف أن الزمان هو صباح يوم كذا .....
والمكان هو الوسط الطبيعي الذي تجري ضمنه الأحداث وتتحرك فيه الأشخاص، وتنبع أهمية البيئة من دوره في تكوين الأحداث وإظهار مشاعر الأشخاص والمساعدة على فهمها. فالمكان الجميل يوحي بأن البطل سعيد والمنظر الكئيب يوحي بالحزن، وتغيّر المكان أي انتقال البطل من مكان لآخر يهيّئ القارئ لأحداث جديدة.
البناء
البناء هو الطريق التي تسير عليها القصّة لبلوغ هدفها. ويكون البناء فنّيًا إذا اعتمد طرائق التشويق وكان متلاحم الأجزاء بحيث تتكون منه الوحدة الفنية (الحبكة).
الحبكة:
هي البناء التي تسير عليه أحداث القصّة، فهي مجموعة الحوادث مرتبة ترتيبا زمنيا، يقع التأكيد فيها على الأسباب والنتائج، وتتابع الأحداث يوصل إلى نتيجة قصصية تخضع لصراع ما وتعمل على شدّ القارئ.
ومراحل الحبكة (البناء):
المقدّمة (البداية):
من خلالها نعرف ما سيأتي، وهي تعيّن مكان وزمان الحوادث والشخصية.
الحادثة الأولى (الحركة الصاعدة):
من خلال الحادثة الأولى ينطلق الكاتب لبناء قصّته، ومن ثمّ تبدأ الحوادث بالصعود.
الذروة (العقدة ، الأزمة):
هي المرحلة الأكثر تعقيدًا في تطور الأحداث. وهي النقطة الحاسمة المشحونة التي تحتاج إلى تفجير، فبعد تركيب الأحداث نصل إلى لحظة معقّدة ولا بدّ بعدها من الكشف والتنوير، وهي نقطة التحوّل في القصة وتعتبر بداية تمهّد للحل. والذروة ليس لها مكان محدد في البناء الأدبي فقد تكون في وسطه أو في خاتمته.
التنوير (الحركة الهابطة):
وهي الأحداث التي تزيل العراقيل شيئًا فشيئًا وتنجلي بعدها النهاية (الحل).
الحل الحاسم (النهاية):
هو نهاية هبوط الأحداث بعد وصولها إلى ذروة التأزّم، ويتمثل في وقوع الفاجعة إذا كانت القصّة مأساة (تراجيديا)، أو في نهايتها السعيدة إلى كانت ملهاة (كوميديا ,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق