الاثنين، 27 أبريل 2020

صداقة و زمالة

ألم خداع المنافقين صداقة خيانة حزينة



أسعدتم صباحا أينما كنتم .


إذا كنت تريد أن تعرف ما هي الصداقة الحميمة  في  قسمنا ، وكيف تمارس ولماذا هي جيدة للحياة الاجتماعية في تعلمنا   ، سنتابع  جميعا قراءة هذه المقالة حيث سنجد أيضًا عبارات جميلة للرفاق المخلصين  .عبارات في الأصل نطقها عظماء في التاريخ لكنها فعلت و مورست داخل قسمنا .
الرفقة كقيمة في فصلنا  
الرفقة  تمثل لنا علاقة ودية وداعمة ومتعاونة مع أعضاء المجموعة التي ننتمي إليها في القسم الخامس . صحيح لنا  زمالة في مجموعات من جميع المستويات الأخرى .  و لكن زمالتنا  داخل فصلنا متميزة  تعتمد على التعاون و التكامل  .
شعورنا كبشر بالوحدة هو ما يدفعنا إلى التقارب لنكون مجموعة . و نعطي لزمالتنا معنى و قيمة .
هذه القيمة مهمة جدًا لتحقيق حياة متناغمة وتعايش اجتماعي في المجموعة. كل تلميذ  منا  يرتبط  بصداقة حميمة  و هو التلميذ  الذي يساعد الآخر في مهمة معينة ، ضمن مشروع جماعي تعززه الزمالة العمل الجماعي وروح الوحدة.
صداقتنا  الحميمة تجعلنا نحس بعوامل مثل الثقة والاحترام التي تسهل إمكانية الحوار والاتفاق على الإجماع.
 إذا كنت تريد أن تعرف مغزى الصداقة في فصلنا  ، إليك  عبارات ربما لم نقلها و لكننا فعلناها .
·     بالنسبة لبنموسى صفاء فالتقارب مع أطيوج غزلان   هو بداية. البقاء معًا هو تقدم. العمل معا نجاح.
·     العدالي  علاء الدين قال لفلاح ريان  موهبة أن تسجل الأهداف و تفوز بالمباريات ، لكن العمل الجماعي والذكاء يفوزان بالبطولات.
·     يونسي يدرك جيدا أن قندوسي أمين لا يمكنه أن ينجز بحثا ناجحا وحده .
·     المعادي أحسان أدركت مع لحرش نضال ، أنهما ان عملا  بشكل فردي فإنهما لن يكونان إلا قطرة ، أما إن عملا بشكل جماعي فسيكونان مثل محيط .
·     قشار دلال صاحت في وجه الجميع : لا أحد منا أذكى مثل ذكائنا كمجموعة .
·     شوشوح فردوس تدرك جيدا رفقة زميلتها أفقير ياسمين أن أن العناكب ان نسجت شباكها معا ، بإمكانها ربط أسد .
·     الجلطي عيسى رفقة كركري ياسمين و الزنوتي رحمة ، كفريق متحمس يمكنهم تحقيق أي شيء تقريبا .
·     المحاجبي و باحمة وجدان حاجتنا بهما مجتمعتان . إنهما صخرتين  لإشعال النار .
·     حينما نعمل داخل مجموعات نحن نقدر كل شخص يقوم بعمل مهم داخل المجموعة ، و لكن نقدر أكثر ز نثمن عمل مجموعة من التلاميذ .
·     بياض خليل يشرح لزميله بياض إبراهيم و أعكيب وليد أنه لا يوجد تلميذ مجتهد يتعلم من تلقاء نفسه ،دائما نصير  مجتهدين بمساعدة الآخرين .
·     اليعقوبي حياة و الدزة فاطة الزهراء تتفقان بينهما على أنه لا أحد يستطيع أن ينجح في البحث المنزلي وحده .
·     جريري ريان يرى أن أفضل شيء في العمل داخل المجموعات أن يكون شخصا قربه كالطيبي عدنان أو عياشي يوسف .
·     قشار دلال و  لحرش نضال دائما يذكران القسم بالانضباط ، ويضيفان أن مصير سلوك جميع القسم  يعتمد على سلوك التلميذ الواحد .
·     الحداد هشام تحدى الحوشي عمران أن يصفق بيد واحدة .
·     صويلح خديجة الوافدة أدركت أن وراء هذه السيمفونية هناك أركسترا تعزف لحنا جماعيا .
التقويم :

 1- هل أعجبك الموضوع ؟ 
2 - ما هي الفكرة التي تم ذكر  اسمك فيها ؟ 
3 - بين جيدا قيمة فكرتك .
4 - كيف تمارسها داخل القسم ؟
5 - كيف تدافع عنها .




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لحظة وداع (4)