الصرار و الثور
طارصرار فوق مروج وادي "زا" و رغم أنه مخلوق صغير جدًا لكن طنينه كان كبيرا . حوم في الجو حتى وصل الى مزرعة برسيم . واستقر على طرف أحد قرون الثور. بعد أن استراح لفترة قصيرة ، استعد للطيران. ولكن قبل مغادرته نسي أن يشكر الثور أو يطلب منه العفو لأنه استخدم قرنه كمكان للراحة.
قالاالصرار: "يجب أن تكون سعيدا للغاية لرؤيتي مغادرا قرونك".
أجاب الثور: "كل شيء عندي سواء ، لم أعرف حتى أنك كنت هنا
نحن في كثير من الأحيان نشعر بأهمية أكبر من جيراننا. كلماصغر حجم العقل زاد الغرور.
هل من أحد يريد المبارزة ؟ الفهم القرائي |
- ماهو الدرس الذي أفادتنا به هذه القصة ؟
- هل أعجبتك هذه القصة ؟ لماذا؟
- لك صديق يتصرف تصرف الصرار ما هي النصائح التي تعطيها له لتصحيح سلوكه الغير المتواضع ؟
- للصرار سجل شهير من الكسل ، مثله مثل التلميذ الكسول الذي لا يهتم بمصلحته .و هناك قصة تتكلم عن الصرار الكسول و النملة المجتهدة . ابحث عن القصة و أعد صياغتها بأسلوبك الخاص .
تتم الاجوبة في دفتر المنزل .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق