الجمعة، 1 يناير 2021

التعليم من أجل الحياة في تعايش صحي (7)

نشاط مدرسي :

  إعادة التدوير: مشروعنا  التعاوني لسنة 2021


 إعادة تدوير الزجاجات البلاستيكية

صناديق قمامة مصنوعة من الزجاجات البلاستيكية.  أنظف حرفة إعادة التدوير!

صناديق قمامة مصنوعة من الزجاجات البلاستيكية.

 أنبل  حرفة إعادة التدوير!


و ما هي  اعادة التدوير ؟ 
 اعادة التدوير ؟   إنها العملية التي يتم فيها جمع النفايات وتحويلها إلى مواد جديدة يمكن استخدامها أو بيعها كمنتجات جديدة أو مواد خام. 
أهداف المشروع: 
 خلق وعي لدى الطلاب للحفاظ على الموارد الطبيعية وتقليل الفاقد وحماية البيئة.
أين سيتم تنفيذ المشروع؟
في حرم المدرسة بمساعدة المعلمين وأولياء الأمور.
وصف المشروع :
ما الذي يمكنني صنعه من قنينة بلاستيكية ؟
نقوم بتجميع قنينات بلاستيكية عديدة ، يستحسن أن تكون نظيفة ثم تعطى لمجموعات التلاميذ  حرية اختيار شكل و اسلوب تدوير قنينات البلاستيك .
نعرض النماذج التي تم احضارها من المنزل   و التي تم تحقيقها بمساعدة العائلة  و نقلد منها ما يعجبنا .
مشاهدة مقاطع لفيديوهات في الحاسوب حول كيفية التدوير لتحسين البيئة . 
من يشارك في المشروع؟
المعلمون و الطاقم الفني المشرف على المشروع و جمعية آباء و أولياء التلاميذ و امهات و آباء التلاميذ و الجهات المهتمة بالبيئة 
كيف يساهم المشروع في المجتمع؟
مشروعنا  يساهم في توفير الموارد ، يؤدي تقليل التلوث و  إلى إطالة عمر المواد (حتى لو  استخدمناها عدة مرات ) ، ويوفر الطاقة ، ويقلل 80٪ من المساحة التي تشغلها النفايات عندما تصبح قمامة ، ويساعد على جمع القمامة والعيش في عالم أنظف.
استخدامات المواد؟ في حالة إعادة التدوير  ، سيتم استخدام الادوات المحصل عليها في متاحف  التربية الفنية بالفصول  ، ما تبقى لنا سيتم وضعه في حاوية و تقديمه الى شركة مهتمة بالتدوير .
ما هي القيم التي يروج لها مشروعي؟ التضامن ، احترام البيئة ، المسؤولية تجاه مجتمعنا ، التفاهم ، التسامح ، الصدق.
ستكون النتائج التي نتوقعها من مشروعنا هي أن التلاميذ  وأولياء الأمور والمعلمين والجمعيات  على دراية ببيئتنا وأنه يمكننا المساعدة في تحسين مجتمعنا وقد تكون هذه هي الخطوة الأولى فقط   . 

صنع مقلمة :


منزل صغير 

منزل صغير مع زجاجات
 

حاوية مفيدة 

أفكار لإعادة تدوير الزجاجات البلاستيكية


فكرة رائعة أن تصنع هذه  المقلمة  بزجاجة بلاستيكية وفضلات من خيوط / صوف



هناك تعليقان (2):

لحظة وداع (4)